هي عادتك ولا هاتشتريها
تطلع فجأه في حياتي
من اكتر شارع ضلمه فيها
هي عادتك ولا هاتشتريها
تستني اكبر طاقه نور تظهر في حياتي
وتسبني اشوفها لوحدي وهي بتطفي
هي عادتي ولا هاشتريها
استني النور يختفي
واختار اكتر حته ضلمه
واقف فيها استناك
زي ريحه اليود في جو اسكندريه.. زي الشيشه علي الحسين.. والحبيبه علي كورنيش بلدنا.. زي بياع الدوم قدام المدرسه الابتدائي.. ولون وريحه الورق القديم الاصفر .. وكورنيش اسكندريه القديم.. ومعمار وسط البلد.. ويوم الخميس الضهر.. والجمعه الصبح.. زي شجره مفرعه من غير ورق.. وصورنا القديمه اللي في الصندره.. و لون الغيوم في عز الشتا.. وزي كل حاجه بتخلينا نحس بالـ........ حـــــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــن
هناك تعليق واحد:
النهاية رائعة يا مي
هو بيطلع من اكتر شارع ضلمه وهي اصلا اكتر حته ضلمه تستناه فيها
يا سلام علي الروعه
لكن المقطع اللي في المنتصف كان ممكن ينشال ( محدش يقدر يقولك غيري حاجه دي وجهات نظر ) وتكتبي عن الحاله اللي بين دخولك في الضلمه وطلوعه منها .. فاهماني ؟
يا مي كتابتك موهوبه والافكار جيده لكن لازم تهتمي شويه بالوزن .ز يا اما يكون للاخر موزون او تشيلي الوزن من الاساس , شوفي الشعر العامي يا صاحبتي يحتاج النبر لشد الاذن .. ولكننا كنثريين حداثيين ( وانا منهم ) لا ننظر الي الوزن كأنه السمه الاساسيه لكن يوم ما تعملي كده لازم تشيليه من جذوره لان اي حته موزونه هتكون عيب في القصيده زي ما القصيده الموزونه عيب فيها الحته اللي مش موزونه
عموما نتكلم بالتفصيل اكتر عن الموضوع ده بعدين
المهم كتابتك حلوه اوي بس محتاجه شويه مجهود يلمعها عشان تبان
اكتبي واقري كتير يا ميويا
مودتي خالصه
محمد عبد الهادي
إرسال تعليق